المرشح الاسبق للداربي الاسترالي يعود الى ملبورن
خطوة أخرى الى اعلى على طريق العودة تنتظر المهر "سان دييغو" الذي يتجه لخوض سباق ج3 غوفيرا ستيكس المقام بمضمار فليمنجتون في استراليا يوم السبت، 31 اكتوبر.
خطوة أخرى الى اعلى على طريق العودة تنتظر المهر "سان دييغو" الذي يتجه لخوض سباق ج3 غوفيرا ستيكس المقام بمضمار فليمنجتون في استراليا يوم السبت، 31 اكتوبر.
خطوة أخرى الى اعلى على طريق العودة تنتظر المهر "سان دييغو" الذي يتجه لخوض سباق ج3 غوفيرا ستيكس المقام بمضمار فليمنجتون في استراليا يوم السبت، 31 اكتوبر.
في فترة ما، فإن هذا المهر الذي كان يطمح للمشاركة بالداربي، لم يكن بعيدا عن رفيقه المحتفى به والفائز بسباق ج1 كولفيلد غينيس المهر "لونغ جون" عندما كان في الثالثة من عمره، إلا أن "سان دييغو" لم يستطع البناء على تلك الوعود المبكرة بسبب الإصابة.
غير أن مدربه جون أوشيه يعتقد بأن المهر بدأ يقترب مجددا من مستواه السابق الذي أهله للفوز بسباقين على التوالي عندما كان ناشئا في عمر السنتين حتى أصبح مرشحا لخوض الداربي في عمر ثلاث سنوات.
في أفضل انجاز له، نافس "سان دييغو" بقوة ليحل وصيفا بفارق رأس فقط خلف "بولانسكي" الفائز لاحقا بسباق ج1 فيكتوريا داربي وذلك بسباق ج3 نورمان روبنسون ستيكس في كولفيلد، قبل أن يجد أن المسافة الكلاسيكية تتجاوز حدود قدراته في مشاركته التالية.
بعد فترة استراحة خلال الصيف، عاد هذا المهر ابن الفحل "إكسيد آند إكسل" لخوض السباقات في فصل الخريف وهو في الثالثة، لكنه تعرض لإصابة أبعدته عن المنافسة بالسباقات حتى العام التالي.
لدى عودته للمشاركات، استعاد "سان دييغو" مستواه سريعا، فحقق الفوز من أول تجربة مضمار روزهيل في فبراير وأنهى استعدادته لمشاركته الحالية محتلا المركز الثالث بسباق القوائم إسكون كب.
يقول جون أوشيه: "لقد عدنا به الى هنا قبل عدة أسابيع وأبلى بلاء حسنا باحتلاله للمركز الثاني في راندويك.
"أنا مسرور للغاية بمستواه منذ تلك التجربة وبلغ مرحلة متقدمة من الجاهزية، لكنني أعتقد بأن الحارة الأولى ربما تشكل تحديا بالنسبة لنا.
"المهر يؤدي بشكل رائع، والسباق يبدو ملائما له، لكنه سيكون بحاجة الى كثير من الحظ انطلاقا من تلك الحارة.
ما عدا ذلك، فإن المعطيات الأخرى تبدو ملائمة للمهر "سان دييغو" في سباق السبت الذي سيحمل فيه وزناً يبلغ 54 كجم.
ومن أبرز منافسيه نجد الحصان الراكز "ميسين" الفائز بعدد من السباقات المصنفة.