"توورمور" ينافس على جائزة توبكابي الدولية
يتقدم المهر "توورمور" للمنافسة بسباق الفئة الثانية انترناشونال توبكابي تروفي (جائزة توبكابي الدولية) على مسافة الميل على المسار العشبي لمضمار فيلافندي في تركيا يوم الاحد 6 سبتمبر.
يتقدم المهر "توورمور" للمنافسة بسباق الفئة الثانية انترناشونال توبكابي تروفي (جائزة توبكابي الدولية) على مسافة الميل على المسار العشبي لمضمار فيلافندي في تركيا يوم الاحد 6 سبتمبر.
الزمن/التاريخ: الساعة 17.00 بالتوقيت المحلي، الاحد 6 سبتمبر ، 2015
المضمار/البلد: فيلافندي /تركيا
الأرضية/المسافة: عشبية/ ميل
يتقدم المهر "توورمور" للمنافسة بسباق الفئة الثانية انترناشونال توبكابي تروفي (جائزة توبكابي الدولية) على مسافة الميل على المسار العشبي لمضمار فيلافندي في تركيا يوم الاحد 6 سبتمبر.
المهر البالغ من العمر اربع سنوات بإشراف ريتشارد هانون حل في آخر مشاركة له بالمركز الخامس بسباق الفئة الاولى بري دو هارا دو فرسني لو بفارد جاك لو مروا في دوفيل بفرنسا في 16 أغسطس.
قبل تلك المشاركة سجل الجواد فوزا في سباق الفئة الثانية قطر لينوكس ستيكس على مسافة سبعة فيرلونغ في غوودوود في 28 يوليو، وفي اول مشاركتين له في العام 2015 ركض بشكل جيد واحرز المركز الرابع بسباق الفئة الاولى كوين آن ستيكس على مسافة الميل في رويال آسكوت، وحل وصيفا بفارق رقبة بسباق الفئة الاولى الشقب لوكينج ستيكس على مسافة الميل في نيوبري في 16 مايو.
وهذه ستكون زيارة "توومور" الثانية لتركيا حيث حل ثالثا بفارق يسير في السباق في 2014.
"توورمور" كان واحدا من الخيول الناشئة البارزة في اوروبا في 2013 بتسجيله ثلاثة انتصارات من بينها سباق الفئة الاولى غوفس فينسانت اوبراين ناشونال ستيكس على مسافة سبعة قيرلونغ في ذي كرا في ايرلندا.
وقال ريتشارد هانون: "توورمور" في جاهزية عالية وربما كانت الارضية لينة بعض الشيء بالنسبة له لدى مشاركته الاخيرة في دوفيل ويفترض ان تكون فرصته ممتازة في تركيا.
"لم يقدم الجواد افضل ما عنده في المشاركة الماضية حينما حل ثالثا في هذا السباق، ولكن ليس هناك ما يشير الى انه لن يركض بأفضل مستوى له هذا العام، ومستواه افضل كثيرا في العام 2015 وظل اداؤه متماسكا للغاية."
جيمس دويل سيتولى قيادة الجواد للمرة الثالثة. من بين المنافسية الستة للمهر "توورمور" الفائز بسباق ليستد "شيفتنغ باور"، صاحب المركز الثالث في سباق من الفئة الثانية في المانيا "مولي لو كلو".